استحبابها واختيارها على أسباب الرزق

1- عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قوله عزّ وجلّ : (رَبَّنَآ ءاتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً ) (١) قال : رضوان الله والجنة في الآخرة ، والسعة في الرزق والمعاش ، وحسن الخلق في الدنيا.معاني الأخبار : ١٧٤ / ١.
(١) البقرة ٢ : ٢٠١.


2-عن المعلى بن خنيس قال : رآني أبو عبد الله ( عليه السلام ) وقد تأخرت عن السوق ، فقال : أُغدُ إلى عزّك.الفقيه ٣ : ١١٩ / ٥٠٧.


3-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : تسعة أعشار الرزق في التجارة.وسائل الشيعة : ج 17 ص 10


4-عن الحسين بن زيد ، عن أبيه زيد بن علي ، عن آبائه ( عليهم السلام ) ، عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : تسعة أعشار الرزق في التجارة ، والجزء الباقي في السابياء ـ يعني الغنم ـ.الخصال : ٤٤٦ / ٤٥.


5-عن علي ( عليه السلام ) ـ في حديث الأربعمائة ـ قال : تعرّضوا للتجارات فإن لكم فيها غنى عما في أيدي الناس ، وإن الله عزّ وجلّ يحبّ المحترف الامين ، المغبون غير محمود ولا مأجور.الخصال : ٦٢١ / ١٠.


6-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : التجارة تزيد في العقل.الكافي ٥ : ١٤٨ / ٢.


7-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : تعرّضوا للتجارة ، فإنّ فيها غنى لكم عمّا في أيدي الناس.الفقيه ٣ : ١٢٠ / ٥١١.



8-عن عليّ بن عقبة قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام )لمولى له : يا عبد الله إحفظ عزّك. قال : وما عزّي جعلت فداك ؟ قال : غدوّك إلى سوقك ، وإكرامك نفسك ، وقال لآخر مولى له : مالي أراك تركت غدوّك إلى عزّك ؟! قال : جنازة أردت أن أحضرها ، قال : فلا تدع الرواح إلى عزّك.التهذيب ٧ : ٤ / ١٢.

9-عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : من طلب التجارة استغنى عن الناس ، قلت : وإن كان معيلاً ؟ قال : وإن كان معيلاً ، إنّ تسعة أعشار الرزق في التجارة.  الكافي ٥ : ١٤٨ / ٣.